نشكر لكم تواصلكم مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، ورغبتكم في الانضمام إلى فريق عملها.
سيتم النظر في طلبكم الكريم بعناية، وسنوافيكم بالرد في حال توفر الشواغر الملائمة لتخصصكم.
وختاماً، نهديكم سلامًا زكيًّا، وتحيةً مسكيةً ونتمنى لكم كل التوفيق في مسيرتكم العلمية والمهنية.